رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس وزرائه وكافة أعضاء الحكومة الاستفادة من الزيادة في الأجور بقيمة مئة يورو شهريا.
هذا وكان قد اعلن ماكرون في خطاب القاه على الشعب عقب احتجاجات غير مسبوقة قام بها محتجو السترات الصفراء زيادة أجور كل العاملين في الدولة بدءا من يناير الفين وتسعة عشر والجديرا بالذكر أن حدة التظاهرات التي شهدتها العاصمة باريس تراجعت أمس السبت في أسبوعها الخامس.